
أطراف كثيرة كانت تتربص بسوريا كما تربصت في العراق من قبل وهي نفس الاطراف ونفس الجهات الخارجية الداعمة للفوضى .. لكن عندما تتمتع الشعوب بالوعي وتتجرد من إنتماءاتها الطائفية والإثنية الضيقة .. تفشل المخططات الخارجية في تفتيت المجتمعات .. فالمعارك هي معارك وعي بالدرجة الأساس .. متى ما كانت الشعوب اكثر وعياً تفشل المخططات التخريبية الخارجية والعكس صحيح .