إحترفت المليشيات الطائفية على القتل والخطف منذ عام 2003 فهي تمارس الخطف والقتل أمـام مـرآى ومسمع ما تسمى بالأجهزة الأمنية التي تشكل المليشيات المدمجة فيها نسبة كبيرة .
تستمد المليشيات قوتها من غياب العقاب والمحاسبة فلا أحد يحاسب هذه المليشيات لأنها جميعها تتبع لأحزاب في السلطة , وإزدادت عمليات الخطف والقتل في الآونة الأخيرة , منذ إنظلاق ثورة تشرين المطالبة بإسقاط حكم هذه الأحزاب الفاسدة , فبدأت عمليات الخطف والقتل تطال الناشطين في التظاهرات , والإعلاميين الذين ينقلون أحداث
التظاهرات والواقع المجتمعي البائس الذي يعيشه الناس